الوطن والمواطنة
معنى الوطن هو البلد الذي ولد فيه الإنسان ,وسكن فيه وتربى فيه , والوطن يعني محل الإنسان ,واصطلاحا هو البلد الذي تسكنه امة يشعر المرء بارتباطه وانتمائه إليها , أو بقعة الأرض التي تستقر فيها جماعة ما ,وتكون هذه البقعة حاضنة دائمة لإفراد الجماعة .
ولو سأل سائل نفسه ماهو الوطن…؟ وماذا يعني الانتماء للوطن…؟ وماذا يعني شعور الانتماء للوطن …؟
فالجواب ببساطة يعني إن الوطن هو البلد الذي ولدنا فيه وتربينا فيه ..أو المكان الذي نشعر بالأمن فيه وننال حقوقنا فيه..نعرف مالنا وما علينا ..يتساوى فيه الجميع أمام القانون وان العدل هو ميزان الحكم فيه ..ونعلم إن جزاء الإحسان إحسانا وليس جحودا وظلما ونكرانا ..نعلم إن الوطن ليس ملك لشخص ما ..نعلم إن الجد والعمل والإخلاص هو السبيل من اجل رفعة الوطن ,نعلم إن الوطن هو الذي بحاجة إلى عطاء ومضاعفة الجهود للدفع بعجلة التنمية الاقتصادية ودفعها إلى الإمام ,لتجاوز كافة العوائق التي تعيقها ,نعلم إن الوطن بحاجة إلى انتماء حقيقي وليس مزاودة على حب الوطن ,من اجل مصالح نفعية ,
والمواطنة لاتختلف في معناها عن الوطن إلا إن تعريف المواطنة مأخوذ من الوطن وهو محل الإقامة والحماية والمواطنة هي علاقة بين فرد ودولة وما تتضمنه هذه العلاقة من حقوق وواجبات متبادلة في تلك الدولة فمن المنظور النفسي تعني المواطنة الشعور بالانتماء والولاء للوطن والقيادة السياسية التي هي مصدر الإشباع للحاجات الأساسية وحماية الذات من الأخطار المصيرية , وهي تتطلب السلام والتسامح الإنساني واحترام ثقافات الآخرين وتقديرها والتعايش مع كل الناس ,,,,
مفاهيم وحدة وطني
- يتعلم الطفل في هذة الوحدة أسم , علم , شعار , ولغة وطنه .
- الإنتماء للوطن والدفاع عنه .
- المحافظة على ممتلكاته .
- بعض من مدن الوطن .
- بإلاضافة إلى مؤسس وملوك هذا الوطن ….
وطني وطن الإسلام ……… أفول ماذا عساني أن اقول لك يا وطني ؟
أقول أنت مهد العقيده
وأنت موطن الإيمان
أنت مرتع الأمن
وواحــــــة الأمـــان
قالوا : البيت الحرام .. قلت : ارضي
قالوا : الشرع الامام .. قلت : ارضي
قالوا : الحب السلام .. قلت : ارضي
قالوا : في مدحك نزود .. قلت : يفداها الحسود
ما على هالارض .. ارض مثل أرضي
قالوا : الشرع الامام .. قلت : ارضي
قالوا : الحب السلام .. قلت : ارضي
قالوا : في مدحك نزود .. قلت : يفداها الحسود
ما على هالارض .. ارض مثل أرضي
....إدارة مدارس الاجيال المبدعة الاهلية....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق